تصفح العدد
paper icon الأرشيف
night icon
pin icon
المغرب arrow down icon
  • الدار البيضاء
  • أكادير
  • بني ملال
  • الجديدة
  • فاس
  • القنيطرة
  • خنيفرة
  • خريبكة
  • العرائش
  • مراكش
  • مكناس
  • الناظور
  • ورزازات
  • وجدة
  • الرباط
  • آسفي
  • سطات
  • سلا
  • طنجة
  • تازة
  • تطوان
  • السمارة
  • العيون
  • الداخلة
هذا الموقع | راسلونا|
الخميس 30 مارس 2023 11:03
icon menu
alahdath Logo
pin icon
بوابة الصحراء
  • الرئيسية
  • السياسة
  • مجتمع
  • مغرب النساء
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ثقافة وفن
  • ميديا
  • فن العيش
  • المزيد
    • آراء وأعمدة
    • فكر و دين
    • ملفات الأحداث
    • كلمة الأحداث المغربية
search
close search
close

الرئيسية

السياسة
arrow down icon

  • المغرب
  • أنشطة ملكية
  • العالم
  • المغرب الأمازيغي
  • أحداث القبة

مجتمع
arrow down icon

  • محليات
  • عدالة
  • علوم وصحة
  • مغرب النساء
  • خدمات
  • دياسبورا
  • روبورطاج
  • وقائع

اقتصاد
arrow down icon

  • وطني
  • دولي
  • تكنولوجيا

رياضة
arrow down icon

  • المغرب
  • العالم

ثقافة وفن
arrow down icon

  • تلفزيون
  • سينما
  • مهرجانات
  • موسيقى
  • ساخرة.أنفو
  • بورتريه
  • أحداث ديكالي

ميديا
arrow down icon

  • فيديو
  • إعلام
  • غرافيك
  • كاريكاتور
  • صور
  • سوشل ميديا

فن العيش
arrow down icon

  • طبخ
  • موضة
  • تجميل
  • ديكور
  • معمار

آراء وأعمدة
arrow down icon

  • كلمة الأحداث
  • هنا والآن
  • كلام الصباح
  • حكاوى

ملفات الأحداث
arrow down icon

  • COP22
  • QATAR2022
  • رحيل عبد الرحمان اليوسفي
  • وداعا صلاح وداعا الصايل

كلمة الأحداث المغربية
arrow down icon

  • من القلب
  • مرايا
  • ملحوظة
  • حكيم بلمداحي
  • حديث في السياسة

راسلونا

هذا الموقع

  1. الرئيسية

  2.  
  3.   -  
  4. السياسة

  5.   /   المغرب

  6.  
  7.   -  
  8. مجتمع

  9.   /   محليات

  10.  
  11.   -  
  12. الكتاب

  13. AFE81EF2-81F6-49DD-85CD-557885DD585F
    AFE81EF2-81F6-49DD-85CD-557885DD585F
    plus minus
    twitter twitter facebook email print

    AHDATH.INFO

    ليس سارا على الإطلاق فعل الكتابة عن اعتقال رجل مسن. وليس سارا على الإطلاق إطلاق النار على سيارات الإسعاف. وليس سارا باختصار، ومنذ مدة طويلة الحديث عن موضوع الوزير السابق و (الشخص) الحالي محمد زيان، لكنها الضرورة المهنية، ولزوم التوقف عند الملحوظات التي تقع في البلاد وللعباد.

    يوم الإثنين الماضي أيد الحكم الاستئنافي ماسبق للابتدائي أن نطق به في حق زيان، أي الحبس النافذثلاث سنوات.

    ونحن هنا لن نهتم بملابسات الحكم وتفاصيله القانونية، فهناك أركان أخرى في الجريدة ستهتم به.

    نحن هنا سنتحدث مجددا عن (الحالة زيان) وعما جعل هاته الحالة تنتقل من نقيض عرفناه جميعا إلىنقيض آخر استغربنا له جميعا.

    في السن الأول للحياة لم يكن محمد زيان مساندا جيدا. وفي السن الثاني من الحياة، لم يكن محمد زيانمعارضا جيدا.

    هو دائما ظل في "البين-بين": يوم تولى مسؤولية وزارة حقوق الإنسان ذات زمان مضى وانقضى، ابتسم المغاربة بألم وحزن وقالوا "لا، غير معقول".

    ويوم أراد الرجل ارتداء جبة المعارض الجذري العجيب في الزمان الحالي، ابتسم أولئك المغاربة أنفسهم ومعهم أحفادهم وأبناؤهم وقالوا بنفس الحزن والألم "لا، غير معقول".

    واصل الرجل الإدهاش الحزين. لم يتوقف، ولم يرغب في الوقوف.

    اعتدى على مهنة هي واحدة من أنبل المهن وأرفعها : المحاماة. تحدث عن الدببة ومؤخراتها، وعن "خرايفجحا"، وعن "الشفرة"، وأراد أن يصبح صحافيا، وتطاول على شرفاء الوطن وخدامه الأوفياء، وفقد بوصلة الاحترام بسبب زلزال "الزهايمر السياسي" الذي ضربه، بل أصبح في "تواخير الزمن" نوعا من "اليوتيوبر"،يخاطب الهواتف التقالة، ويخطب عبر "اللايفات". ويريد أن يقول للكل "أنا هنا، لايمكن أن تستغنوا عنيبهاته البساطة الفادحة، أو بهاته الفداحة البسيظة".

    أضحى مشهده في الختام محزنا. وحتى تلك الابتسامات التي كان يستطيع استلالها من مستمعيه وهويتحدث، لم تعد قادرة على الخروج ورسم نفسها.

    تحول إلى مهرج حزين…يبكي أكثر مما يضحك، ويشعر الناس إزاءه بالشفقة، لأنه في سبيل استعادة شيءمضى وانقضى، أصبح مستعدا لقول وفعل كل شيء و أي شيء.

    (النقيب) محمد زيان ليس إلا مجرد نموذج لما يمكن أن يفعله بك انعدام الإحساس بتغير الزمن.

    ومع الأسف الشديد لاعتقال رجل في سنه، يجب الاعتراف أن ضريبة تبلد الإحساس هي ضريبة غالية جدا،خصوصا عندما تشرع في تصور نفسك، بسبب الانعدام هذا، أكبر من البلد كله.

    هنا يلزمك أن تتوقف قليلا وأن تصمت.

    هذا إذا كنت من طينة العقلاء الذين يفهمون ويحسون.

    كنت من طينة أخرى؟ واصلت تبلد أحاسيسك كلها؟ امتطيت كل جياد "دون كيشوطي" الشهيرة وأردتمحاربة كل طواحين الوهم التي تختلقها بنفسك؟؟؟

    عليك أن تتحمل المسؤولية أمام أنظار الناس الذين لم يصدقوا يوما أنك كنت مساندا جيدا، والذين لميصدقوا يوما أنك حقا معارض.

    فقط لاغير، بكل حزن شديد…مهما قال لكم الكاذبون و "غرارين عيشة"، وأعداء بلدهم، وبقية "الشلة المحزنة" التي لاتضيف لنا إلا الأسف الشديد، يوما بعد يوم، و "لايفا بعد لايف".

alahdath Logo
search
  • السياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ثقافة وفن
  • ميديا
  • فن العيش
  • آراء وأعمدة
  • ملفات الأحداث
  • بوابة الصحراء
  • راسلونا
  • هذا الموقع
Newspaper
تصفح العدد
back to top
news icon
النشرة الإخبارية
close

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية

نشرة إخبارية ترسل مباشرة لبريدك الإلكتروني يوميا

pin icon
بوابة الصحراء
bullet point أكادير.. توقيف لص استولى على سلاح شرطي
bullet point مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعود إلى...
bullet point صلاح وفاتي الأكثر مشاهدة على الأولى
bullet point نهاية الموسم بالنسبة لأوناحي، الذي سيجري عملية...
bullet point 10% من سكان فرنسا مهاجرون (دراسة)
الخميس 30 مارس 2023 11:03