تصفح العدد
paper icon الأرشيف
night icon
pin icon
المغرب arrow down icon
  • الدار البيضاء
  • أكادير
  • بني ملال
  • الجديدة
  • فاس
  • القنيطرة
  • خنيفرة
  • خريبكة
  • العرائش
  • مراكش
  • مكناس
  • الناظور
  • ورزازات
  • وجدة
  • الرباط
  • آسفي
  • سطات
  • سلا
  • طنجة
  • تازة
  • تطوان
  • السمارة
  • العيون
  • الداخلة
هذا الموقع | راسلونا|
الاثنين 05 يونيو 2023 08:24
icon menu
alahdath Logo
pin icon
بوابة الصحراء
  • الرئيسية
  • السياسة
  • مجتمع
  • مغرب النساء
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ثقافة وفن
  • ميديا
  • فن العيش
  • المزيد
    • آراء وأعمدة
    • فكر و دين
    • ملفات الأحداث
    • كلمة الأحداث المغربية
search
close search
close

الرئيسية

السياسة
arrow down icon

  • المغرب
  • أنشطة ملكية
  • العالم
  • المغرب الأمازيغي
  • أحداث القبة

مجتمع
arrow down icon

  • محليات
  • عدالة
  • علوم وصحة
  • مغرب النساء
  • خدمات
  • دياسبورا
  • روبورطاج
  • وقائع

اقتصاد
arrow down icon

  • وطني
  • دولي
  • تكنولوجيا

رياضة
arrow down icon

  • المغرب
  • العالم

ثقافة وفن
arrow down icon

  • تلفزيون
  • سينما
  • مهرجانات
  • موسيقى
  • ساخرة.أنفو
  • بورتريه
  • أحداث ديكالي

ميديا
arrow down icon

  • فيديو
  • إعلام
  • غرافيك
  • كاريكاتور
  • صور
  • سوشل ميديا

فن العيش
arrow down icon

  • طبخ
  • موضة
  • تجميل
  • ديكور
  • معمار

آراء وأعمدة
arrow down icon

  • كلمة الأحداث
  • هنا والآن
  • كلام الصباح
  • حكاوى

فكر و دين
arrow down icon

ملفات الأحداث
arrow down icon

  • COP22
  • QATAR2022
  • رحيل عبد الرحمان اليوسفي
  • وداعا صلاح وداعا الصايل

كلمة الأحداث المغربية
arrow down icon

  • من القلب
  • مرايا
  • ملحوظة
  • حكيم بلمداحي
  • حديث في السياسة

راسلونا

هذا الموقع

  1. الكتاب

  2. Capture d’écran 2018-07-17 à 13.30.25
    Capture d’écran 2018-07-17 à 13.30.25
    plus minus
    twitter twitter facebook email print

    AHDATH.INFO

    كان جيدا لفرنسا التي عاشت أبشع حوادث الإرهاب في الباتاكلان، وفي مقاهي الكاريون، وفي نيس وفي غيرها من أماكن الغدر الجبان للظلام، أن تنهض من أحزان سنواتها الأخيرة ذلك الأحد، بذلك الشكل الرائق من الاستيقاظ الجميل.

    كان جيدا لفرنسا التي نسيت وعود 98، يوم قيل إن لنكولن ألغى العبودية في أمريكا وزيدان وتورام والبقية ألغوا العنصرية في فرنسا، أن تتذكر من جديد أنها لن تكون إلا متعددة أو لن تكون أبدا..

    كان جيدا لأولئك القادمين من بلدان مختلفة هربا من الفقر، أو من الحرب، أو من الجوع، أو من القهر، أو من المذلة، أو رغبة في تحسين الوضع، أو أملا في تدريس الأبناء وتربيتهم بطريقة أخرى، أو فرارا من ضيق أفق في أوطانهم الأصلية أن يعرفوا وقد كبر الصغار أن رحلتهم لم تكن فقط لأجل السكن في الغيتوهات والمنازل المهترئة في ضواحي باريس ومارسيليا وليون وبقية المدن، وأنه من الممكن لهم أن يشهروا الانتماء الأول فرحا وفخرا وأن يجاهروا أبناء العم  في "لبلاد" أن الصغير بول صار نجما وبطلا للعالم، أو أن الفتى نكولو قد صنع مونديالا ولا أروع، أو أن الطفل عادل قد أصبح تميمة حظ بشاربه الخاص من نوعه لكل الفرنسيين .

    كان جيدا ذلك الأحد أن ينتصر الفريق الأكثر تلوينا، والأكثر تعددا، والأكثر اختلافا، والأكثر قدرة على إخراج اللسان لهذا اللون الواحد المراد فرضه على عالم اليوم

    لم تكن كرواتيا سيئة يومها. بالعكس، كانت الأفضل. ومنتخبها جميل للغاية، وفناناه مودريتش الذي نال جائزة أفضل لاعب في المونديال عن استحقاق وراكيتيتش الهادئ يستحقان ماهو أفضل من نهائي الكأس. لكن كان ضروريا أن تفوز بهاته الكأس فرنسا وهي بهذا التعدد الجميل والخارق للعادة، وألا يفوز بها من عداها .

    حتى التوصيف العادي لمنتخب الديكة يبدو مستحيلا وغير قابل للتعليب في الأذهان العادية. وحدهم من يؤمنون بالمثل الشائع الحقيقي "كلنا مهاجرون أبناء مهاجرين" سيعرفون المعنى، وسيفهمون الحكاية، وسيستوعبون الدرس.

    الآخرون، أصحاب الأعراق النقية، الذين يتحدثون عن عرقهم، ثم ينبسون ببضع كلمات عن الأعراق الأخرى، الذين يفرقون بين الخلق حسب الألوان أو حسب الدم النقي الذي يعتقدونه سائلا، و حسب المناطق المتحدر منها لن يفهموا الحكاية أبدا

    لن يصل إلى ذهنهم الضيق معنى هاته الرحابة التي يكتسيها منح تمثيل البلد، لأكثر من عشر أعراق مختلفة، ومعنى أن يخرج الجميع في النهاية ليعلن الفرح بهذا البلد الذي أعلى من شأن كل هاته الأجناس، ووجد لها مكانا جامعا يجعلها تشتغل لنفس الهدف، لنفس القميص، لنفس العلم، لنفس الأشياء

    لذلك كان ذلك الفرح العارم الذي اجتاح الناس هناك الأحد بعد صافرة النهاية، ولذلك كانت كل الأعلام الدالة على بلدان الأصل تلتقي بعلم البلد الذي استقبل الكل هناك والذي أهدى العالم كله مجددا هذا الدرس الراقي في احتضان الاختلاف وجعله نقطة قوة لا العكس مثلما يفعل الضيقون والمتخلفون…

    أمل كبير ردده من يحبون فرنسا ذلك الأحد، هو ألا تكون مضطرة لانتظار عشرين سنة أخرى لكي تتذكر مجددا هذا الجيل المتعدد الذي أهداها فرحا لا مثيل له، وأن تتفادى الخطأ الذي وقعت فيه بعد 98 يوم نسيت كل الوعود التي قطعتها على نفسها وعادت إلى خوف غير مبرر تجد فيه بعض الاختفاء من مشاكل الوقت العادية التي لا يحلها الانغلاق على الذات أو التقوقع على الهوية، بل يجد لها كل الحلول الانفتاح على كل التيارات والأهواء…

    لم يكن درسا كرويا بالقطع. كان درس حضارة مجددا، وقد رأينا رايات المغرب في الشانزيليزيه ورأينا أعلام الرجاء والوداد في أيدي مغاربة فرنسا أو فرنسيي المغرب وهم يحتفلون بالنجمة الثانية وهي تعتلي قميص منتخب الديكة، وفهمنا مجددا أن الكرة تستطيع - وهي مجرد لعبة بسيطة يجري فيها إثنان وعشرون لاعبا وراء كرة لكي يضعوها في شباك بعضهم البعض - أن تقدم دروسا كبرى تعجز عن تقديمها كبريات النظريات المتعالمة، ولايستطيع الإتيان بها من يظنون أنفسهم أذكياء وعباقرة يفهمونها و"هي طايرة".

    لهذا السبب الجميل والبسيط نعشق الكرة، ونعشق هاته الدروس الموغلة في الإنسانية التي تقدمها لنا بين فينة وأخرى.

    هنيئا لأصدقائنا الفرنسيين النجمة الثانية، والعقبى لنا يوما بفرح جماعي ما يضمنا نحن أيضا بين ثناياه لكي نبوح من خلاله للوطن بكل الامتنان...

alahdath Logo
search
  • السياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ثقافة وفن
  • ميديا
  • فن العيش
  • آراء وأعمدة
  • ملفات الأحداث
  • بوابة الصحراء
  • راسلونا
  • هذا الموقع
Newspaper
تصفح العدد
back to top
news icon
النشرة الإخبارية
close

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية

نشرة إخبارية ترسل مباشرة لبريدك الإلكتروني يوميا

pin icon
بوابة الصحراء
bullet point كان في فترة علاج من مرض نفسي.. انتحار شرطي بمراكش
bullet point الجزائر تحشد جيشها على الحدود مع المغرب
bullet point حصة تدريبية واحدة لمطيع مع الأسود
bullet point خلاف يلغي مباراة المغرب والسودان
bullet point مدرب الأهلي غاضب من حكام النهائي ضد الوداد
الاثنين 05 يونيو 2023 08:24