البوليساريو غتجيها جلطة دماغية وهي كتشوف أن لي نقل صور الاقصاف فالسمارة، ماشي قنوات البروباغندا المشرقية، وانما ولاد الحومة، كانو لاعبين ضامة حتى سمعوا صوت التفركيع ومشاو بهواتفهم يصوروا الحدث، بحال يلا غيصوروا "الكرناد" ديال عيشورة، ماشي صواريخ حربية..!
والمثير فالأمر هو الغياب التام ديال الجزيرة وما جاورها من قنوات متخصصة فصواريخ البروباغاندا والأقصاف الآيديولوجية، والاستديوهات التحليلية المتخصصة فتبياع العجل، بقاو مخبيين فـ "الملاجئ" الإعلامية ديالهم كيتسناو التعليمات التي لن تأتي، ولا يمكن مزال كايلقبوا فالـ GPS فين جات السمارة..!
أما دوك أصحاب الدكاكين التضامنية، غير بانت ليهم القضية فيها المغرب، طرقوا الحوانت ديالهم، بحال يلا ماواقع والو.. وتلك قصة أخرى..!
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
إسماعيل واحي