أكد وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، على أهمية استثمار غنى وتنوع التراث المغربي وثقافته المتسمة بالتعدد والعراقة في صياغة دبلوماسية ثقافية قادرة على المساهمة في الإشعاع الدولي للمملكة.
وقال بنسعيد في ندوة حول موضوع “الدبلوماسية الثقافية: إعادة ربط المجتمعات الأطلسية من خلال الفن والتراث”، في إطار الدورة 13 للمؤتمر الدولي لمركز السياسات من أجل الجنوب، أن المغرب يعمل الحفاظ عاى تراثه بالموازاة مع الترويج له، مجددا التأكيد على أهمية الدبلوماسية الثقافية كقوة ناعمة تعزز هوية الشعوب، وتستثمر في التراث كاقتصاد ثقافي للتقريب بين مختلف الشعوب.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });