أحداث أنفو
رغم الدور الحيوي الذي تلعبه السياحة الثقافية في تدعيم وتعزيز تنمية السياحة الوطنية، التي يراهن عليها لإحداث قيمة مضافة، إلا أن عددا من الثغرات تحول دون الاستفادة القصوى من الموروث الثقافي الذي تزخر به المملكة، وفي مقدمتها غياب علامات التشوير التي تعرف بعدد من الفضاءات التي تضم معالم تاريخية ومواقع أثرية.
البرلماني عن حزب التقدم والاشتراكية، عدي شجري، أكد في سؤاله الموجه لوزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، على ما يزخر به المغرب من تنوع ثقافي ومعالم أثرية تعكس القيمة الجمالية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية، للمدن العتيقة التي تتميز بفضاءات ومواقع فريدة للاستكشافات الثقافية، والاستمتاع بالمعالم التراثية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
تجدر الإشارة أن الوزير بنسعيد، سبق له أن أكد في أكثر من مناسبة على أهمية الاستثمار في السياحة الثقافية، خاصة خلال فترة تعافي القطاع السياحي ما بعد تداعيات كوفيد -19.