أحداث أنفو
سلط وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، أمس الخميس28 شتنبر بمراكش، الضوء على التغيرات التي يعرفها قطاع الصحة بناء على التطورات التكنولوجية، مشيرا أن مستقبل الطب سيكون تشخيصيا مع استخدام المزيد من علم الجينوم والتمثيل الغذائي.
وأكد آيت الطالب، في كلمته بالمناظرة الافريقية الثانية للحد من المخاطر الصحية، أن السيادة الصحية تشكل قضية مركزية بتحديات ضخمة، ما يتطلب الكثير من الانسجام بين السياسات العمومية المختلفة، مضيفا أن السيادة الصحية كهدف، لا يمكن الوصول لها بمعزل عن تقديم حلول لقضايا الماء والبيئة والأمن الغذائي.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
وتهدف هذه المناظرة، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بمبادرة من وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ووزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، بشراكة مع جمعية الصحة الإفريقية العالمية، إلى تسليط الضوء على واقع المنظومات الصحية والأمن الغذائي في إفريقيا، و تباحث التدابير الوقائية الناجعة لتجنب آثار الأزمات على المستوى الإنساني، الاجتماعي، والسياسي والاقتصادي.