مازالت تداعيات مابات يعرف بقضية(40مليار )متواصلة ،فبعد اتهام احد اعضاء ،جماعة تنكرفا باقليم سيدي افني ،،رئيس المجلس الاقليمي به ، بتبدير 40مليار المخصصة ،لمحاربة ومواجهة اثار الفيضانات التي ضربت الاقليم ،سنة  2014،،ًوما خلفته من ماسي ، لازالت الساكنة ،تعاني من ويلاتها ، واعتبار رئيس  المجلس الاقليمي ، "إبراهيم بوليد " ذلك مجرد افتراء على شخصه وتحامل سياسي ، لا أساس له من الصحة ، متعهدا بالرد من خلال رفع دعاوى قضائية ، لانصافه، خرج رئيس المجلس الاقليمي لكلميم ، " يحي افرادان " بتدوينه مناوئة لخصومهم  المشتركين، ومدافعة عن زميله.واكد افردان ، على ان من يتساءل ، عن مصير40مليار المخصصة  ،لااقليم سيدي افني ،لمواجهة اثار فيضانات 2014، عليه ان يتساءل عن مصير 167مليارا ، المخصصة  لبلدية كلميم ،لوصرفت بشكل عقلاني أو معقلن ، ستجعل  كلميم ، ،كمدينة جنيف ، وستكون مثالا يتحدى به ، ، ، معلنا عن تضامنه مع بوليد ، ومؤكدا على ان المشاريع ،  المنجزة بسيدي افني ،شاهدة على نجاحه .!!!!وكان رئيس المجلس الاقليمي لسيدي افني ، ، قد أكد على ان المجلس ، توصل خلال ، الثلاث سنوات ،بأربعة مليار سنتيم ، عبارة عن قرض من صندوق ،التجهيز الجماعي ، تكلفت وزارة الداخلية ،ببرمجتها في مشاريع تنموية .!!!