• السياسة

    المغرب أنشطة ملكية العالم حوار
  • مجتمع

    الصحة تعليم محليات عدالة مغرب النساء دياسبورا ايكولوجيا روبورطاج فن العيش حوار وقائع
  • اقتصاد

    وطني العالم خدمات طاقة حوار
  • رياضة

    المغرب العالم حوار
  • ثقافة وفن

    تلفزيون إعلام سينما مهرجانات أدب موسيقى أحداث ديكالي فكر و دين مسرح علوم
  • أحداث TV

    فيديو غرافيك كاريكاتور صور سوشل ميديا
  • آراء وأعمدة

    كلمة الأحداث حكاوى بورتري حديث في السياسة مع حكيم من القلب مرايا ملحوظة نوافذ آراء

السياسة / أنشطة ملكية

مولاي رشيد يمثل جلالة الملك في تشييع جثمان دوق اللوكسمبورغ الأكبر

ومع test ● السبت 04 مايو 2019
SAR-Moulay-Rachid
AHDATH.INFO

 مثل الأمير مولاي رشيد جلالة الملك محمد السادس في مراسيم تشييع جثمان الدوق الأكبر جان، دوق لوكسمبورغ، التي جرت، اليوم السبت، بكاتدرائية نوتردام.

وقبل بدء قداس الجنازة، أقيمت، بقصر الدوق الأكبر، مراسيم إلقاء النظرة الأخيرة على جثمان الدوق الأكبر جان، دوق لوكسمبورغ، الذي وافته المنية يوم الثلاثاء 23 أبريل الماضي عن سن يناهز ال 98.بعد ذلك، توجه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، في موكب رسمي، نحو كاتدرائية نوتردام، حيث جلس سموه مع الشخصيات السامية الحاضرة، ومن بينها، الملك خوان كارلوس والملكة صوفيا (إسبانيا)، والأميرة بياتريكس (هولاندا)، والأميرة آن (المملكة المتحدة) والملكة آن ماري (اليونان).كما حضر مراسيم الجنازة كل من ملوك الدانمارك، والسويد، والنرويج، وبلجيكا، وأمراء موناكو وليشتنشتاين وعدد من أعضاء العائلات الملكية والأميرية.وفي ختام مراسيم الجنازة، غادر صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد كاتدرائية نوتردام باللوكسمبورغ.وكان صاحب الجلالة الملك محمد السادس قد بعث ببرقية تعزية ومواساة إلى صاحب السمو الملكي الدوق الأكبر هنري، دوق لوكسمبورغ، وذلك على إثر وفاة والده الدوق الأكبر جان، دوق لوكسمبورغ.وأعرب جلالة الملك بهذه المناسبة الأليمة لصاحب السمو الملكي الدوق الأكبر هنري ومن خلاله لكافة أعضاء الأسرة الدوقية للوكسمبورغ ولشعب لوكسمبورغ عن أحر التعازي وأصدق المواساة.وتربع صاحب السمو الملكي الدوق الأكبر جان، دوق لوكسمبورغ، المزداد في 5 يناير 1921، بقصر بيرغ، على العرش في 12 نونبر 1964.وبعد 36 سنة من الحكم، تنازل في 7 أكتوبر 2000 إلى إبنه البكر، ولي العهد الدوق الأكبر هنري.
السياسة مجتمع اقتصاد رياضة
ثقافة وفن أحداث TV آراء وأعمدة بوابة الصحراء
راسلونا هذا الموقع