أبدى الناخب الوطني وليد الركراكي تخوفه من تكرار نفس السيناريو الذي حصل قبل نهائيات كأس إفريقيا "الكاميرون 2019" ومونديال قطر 2022"، والذي تمثل في تعرض عدد من العناصر المهمة لإصابات خطيرة قبل فترة قصيرة من انطلاق المعسكر الإعدادي الأخير للنخبة الوطنية، مما تسبب في إبعادها من اللائحة النهائية.
وطلب الركراكي، حسب ما كشفه مصدر جد مطلع لـ"أحداث أنفو"، من الطاقم الطبي للأسود الحرص على المتابعة الدقيقة للحالة الصحية للائحة موسعة من اللاعبين الذين سيختار منهم اللائحة النهائية للنخبة المغربية التي ستشارك في نهائيات كأس الأمم الإفريقية المبرمجة بالكوت ديفوار في الفترة ما بين 13 يناير و11 فبراير 2024.
وزادت مخاوف الركراكي من خطر إصابات الأسابيع والأيام الأخيرة التي تسبق الكان، بعد تعرض سفيان ديوب لاعب نيس الفرنسي والوافد الجديد على النخبة الوطنية لإصابة قوية أول أمس الأحد خلال مباراة فريقه ضد تولوز، برسم الجولة 13 من الدوري الفرنسي الممتاز.
وجاءت إصابة ديوب قبل 7 دقائق من نهاية الشوط الأول، إثر تدخل قوي من لاعب تولوز، لوغان كوستا، وتسبب إكمال اللاعب لباقي دقائق الشوط الأول، في تفاقم إصابته ليعجز بذلك عن إكمال المباراة بعدما شعر بآلام حادة في فترة الاستراحة ما بين الشوطين في مستودع الملابس.
وينتظر الطاقم الطبي للأسود نتائج الفحوصات الدقيقة التي خضع لها ديوب أمس الإثنين لمعرفة مدى خطورة إصابته بعدما قال فرانشيسكو فاريولي، مدرب نادي نيس عقب نهاية المباراة: "نعتقد أن إصابته خطيرة جدا، بالنظر إلى الآلام التي شعر بها اللاعب، لقد تحدثت بإيجاز مع طبيب النادي وسيخضع اللاعب إلى فحوصات طبية خلال اليومين المقبلين لتحديد مدى خطورة إصابته".
وطلب الركراكي، حسب ما كشفه مصدر جد مطلع لـ"أحداث أنفو"، من الطاقم الطبي للأسود الحرص على المتابعة الدقيقة للحالة الصحية للائحة موسعة من اللاعبين الذين سيختار منهم اللائحة النهائية للنخبة المغربية التي ستشارك في نهائيات كأس الأمم الإفريقية المبرمجة بالكوت ديفوار في الفترة ما بين 13 يناير و11 فبراير 2024.
وزادت مخاوف الركراكي من خطر إصابات الأسابيع والأيام الأخيرة التي تسبق الكان، بعد تعرض سفيان ديوب لاعب نيس الفرنسي والوافد الجديد على النخبة الوطنية لإصابة قوية أول أمس الأحد خلال مباراة فريقه ضد تولوز، برسم الجولة 13 من الدوري الفرنسي الممتاز.
وجاءت إصابة ديوب قبل 7 دقائق من نهاية الشوط الأول، إثر تدخل قوي من لاعب تولوز، لوغان كوستا، وتسبب إكمال اللاعب لباقي دقائق الشوط الأول، في تفاقم إصابته ليعجز بذلك عن إكمال المباراة بعدما شعر بآلام حادة في فترة الاستراحة ما بين الشوطين في مستودع الملابس.
وينتظر الطاقم الطبي للأسود نتائج الفحوصات الدقيقة التي خضع لها ديوب أمس الإثنين لمعرفة مدى خطورة إصابته بعدما قال فرانشيسكو فاريولي، مدرب نادي نيس عقب نهاية المباراة: "نعتقد أن إصابته خطيرة جدا، بالنظر إلى الآلام التي شعر بها اللاعب، لقد تحدثت بإيجاز مع طبيب النادي وسيخضع اللاعب إلى فحوصات طبية خلال اليومين المقبلين لتحديد مدى خطورة إصابته".