• السياسة

    المغرب أنشطة ملكية العالم حوار
  • مجتمع

    الصحة تعليم محليات عدالة مغرب النساء دياسبورا ايكولوجيا روبورطاج فن العيش حوار وقائع
  • اقتصاد

    وطني العالم خدمات طاقة حوار
  • رياضة

    المغرب العالم حوار
  • ثقافة وفن

    تلفزيون إعلام سينما مهرجانات أدب موسيقى أحداث ديكالي فكر و دين مسرح علوم
  • أحداث TV

    فيديو غرافيك كاريكاتور صور سوشل ميديا
  • آراء وأعمدة

    كلمة الأحداث حكاوى بورتري حديث في السياسة مع حكيم من القلب مرايا ملحوظة نوافذ آراء

مجتمع / محليات

وزارتا الصحة والتعليم العالي تؤكدان الاستعداد الكامل لمواصلة الحوار حول الخدمة الوطنية الصحية مع جميع المتدخلين

أسامة خيي test ● الاثنين 26 أكتوبر 2015
Sans titre 2_53

AHDATH.INFO- الرباط/26 اكتوبر 2015/ومع/ أكدت وزارة الصحة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر الاستعداد الكامل لمواصلة حوار "واسع ومسؤول ومنتج" حول الخدمة الوطنية الصحية، مع جميع المتدخلين بمن فيهم ممثلو طلبة الطب والصيدلة وطب الأسنان والأطباء الداخليين والمقيمين.وذكر بلاغ مشترك صدر عقب انعقاد اجتماع بمقر وزارة الصحة، اليوم الاثنين، برئاسة وزير الصحة ووزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، مع ممثلي طلبة الطب والصيدلة وطب الأسنان والأطباء الداخليين والمقيمين، بحضور مجموعة من الأساتذة الجامعيين، أن الوزارتين تؤكدان "الاستعداد الكامل لمواصلة حوار واسع ومسؤول ومنتج حول الخدمة الوطنية الصحية، مع جميع المتدخلين بمن فيهم ممثلو طلبة الطب والصيدلة وطب الأسنان وممثلو الأطباء الداخليين والأطباء المقيمين، إلى حين التوافق بشأنه، وتثمين أي مشروع بديل، بما يضمن حقوق وواجبات المواطنين والأطر الصحية".كما أعلنتا عن جملة من القرارات، يضيف المصدر ذاته، تتمثل في "رفع قيمة التعويض عن مهام طلبة الطب والصيدلة وطب الأسنان، وتسريع وتيرة صرف التعويض عن الحراسة والخدمة الإلزامية، وتسريع أجرأة كل ما تم التوافق حوله خلال الاجتماعات المنعقدة مع ممثلي الطلبة وممثلي الأطباء الداخليين والمقيمين، وإحداث لجنة مشتركة للتتبع بين وزارة الصحة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر وممثلي الأساتذة وممثلي الطلبة وممثلي الأطباء الداخليين والمقيمين".وفي ما يخص النقط الأخرى العالقة التي يتضمنها الملف المطلبي للطلبة وللأطباء الداخليين والمقيمين، يضيف البلاغ، فإن "باب الحوار سيبقى مفتوحا للنقاش والتدارس حولها إلى حين إيجاد حلول متوافق عليها".واعتبارا لكل ما سبق، يؤكد المصدر ذاته، فإن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر ووزارة الصحة تؤكدان على أن "مبدأ الحوار والتوافق بين جميع الأطراف المعنية يبقى هو الوسيلة المثلى لحل جميع المشاكل المطروحة".

السياسة مجتمع اقتصاد رياضة
ثقافة وفن أحداث TV آراء وأعمدة بوابة الصحراء
راسلونا هذا الموقع