AHDATH.INFO

تتناقل مواقع التواصل عشرات الصور التي تقتنص بشاعة آلة الحرب في سوريا، وقد كان آخرها صورة مؤثرة للصحفي والناشط عبد القادر حباك المعروف بترويجه لعدد من الصور التي كشفت الحالة الانسانية بسوريا.

عبد القادر كان متواجدا خلال العملية الانتحارية الأخيرة (الأحد 16 أبريل)، التي ذهب ضحيتها 126 سوريا،بينهم 68 طفلا حيث وجد نفسه مجبرا على تلبية واجبه الإنساني لتقديم العون لعدد من الأطفال، لكنه انهار أمام قسوة المشهد مستسلما لنوبة بكاء خلدها أحد المصورين.