AHDATH.INFO بعد أن أشعل الفتنة وتوارى عن الأنظار، ترك الزفزافي بعض شباب الحسيمة تحت وطأة الغضب الذي زرعه في نفوسهم، حيث حولهم لعناصر لاترعوي أمام نكسير مدينتهم.في مشهد حديد، وبعد أن فعل مافعل، خرج عدد من الأطفال والمراهقين وبدؤوا في إلقاء الحجارة على سيارات الأمن، التي اضطرت عناصرها للتراجع.وأصيب في هذا التدخل عدد من عناصر الأمن، فيما واصل بعض الالشبان في رشق السيارات بالحجارة.