AHDATH.INFOحول بعض المحسوبين على الإعلام ظلما، المقاطعة وسيلة للابتزاز، عبر استغلال هذا السلاح للمتاجرة في مهنة الصحافة.واستنادا لمصدر مطلع، فقد تعرض بعض رجال الأعمال لحملة من قبل موقع إلكتروني، من أجل تمكينهم من كعكعة الإشهار، والمقابل طبعا عدم إقحامهم في حملة المقاطعة.ذات المصدر كشف أن الموقع المذكور، أصبح متخصصا في حملة الاتصال بشكركات ورجال لأعمال، ومطالبتهم بحصة من الإشهار، مع التلميح بإمكانية أن يكونوا من ضمن حملة المقاطعة، باعتبارهم يملكون القدرة على تحريك مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض شباب الفيسبوك،  في اتجاه التأثير على مصالحهم الاقتصادية.واستنكر عدد من رجال الاعمال، ما يتعرضون له من ابتزاز من قبل هذه الجهات «الإعلامية»، والتي تحاول الارتزاق على حساب حملة المقاطعة.