بعد أن أصبح الحرق "علامة مسجلة" في الإعدامات "الداعشية"، لجأ التنظيم إلى الإغراق لإعدام ضحاياه الذين لم يتردد في إلصاق تهم مختلفة بهم في نينوى بالعراق.

كما أن التنظيم لجأ إلى وضع بعض الذين نفذ بحقهم الإعدام في سيارة وأطلق عليهم قذيفة "آر بي جي"، في ثاني إعدام بهذه الطريقة.

وكان داعش أعدم رجلاً بربطه في عمود وإطلاق قذيفة "آر بي جي" عليه، في سوريا قبل أشهر.

99246e0c-1c9b-480f-9d19-dcc4c03d196f c7e67272-f5ff-407d-a6f8-0236c84c4276 65e64ba5-12f3-4e13-9010-7034f891d89b 470e268d-4883-4c24-a38e-523e6416fd96 d4018736-0790-408e-937e-1cb4e452dfa4 da3ichhhh_456687380