ودعنا الأسبوع الماضي بمشهد آخر من مشاهد البؤس المتنافرة مع ما يراكمه المغرب على المستوى الحقوقي، والبطلة هذه المرة شابة عشرينية حملتها أقدارها – أو بصفة أدق بعيدة...